المدرسة السلوكية في الادارة
أن الفرد لا يسعى للعمل لتحقيق إشباع حاجات اقتصادية فقط بل أن الحاجات الإنسانية الأخرى لا تقل في أهميتها عن الحاجات الاقتصادية أو في بعض الأحيان قد تحتل هذه الحاجات موقع متقدم في سلم الحاجات الإنسانية بالمقارنة بالحاجات الاقتصادية.
المدرسة السلوكية في الادارة. على الرغم من هذه المخاطر فإن نظرية العلاقات الإنسانية لها مزاياها فهى لديها القدرة على زيادة معدلات الاحتفاظ بالموظفين وإنتاجيتها. وكان شغلهم الشاغل هو البحث عن الطريقة المثلي لأداء العمل الطريقة المثلى لإدارة العمل الطريقة المثلى للتنظيم best way وكانت تسيطر عليهم فكرة أن هناك طريقة واحدة one best way لإدارة العمل وأن هذه الطريقة المثلى تعطي نتائج إيجابية في جميع. التصورات العامة للمدرسة السلوكية. المدرسة السلوكية behavioral school.
بما أن الموظفين يشعرون بقيمة أكبر من قبل الشركة فإنهم يستثمرون جهودهم في هذه الشركة و يعملون لصالحها اكثر ويكون لديهم الولاء الوظيفى. تعرضنا فيما سبق لمدرسة العلاقات العامة الإنسانية والافتراضات التي تقوم عليها وسماتها الرئيسية والانتقادات التي وجهت إليها ويبقى أن نشير هنا إلى مشكلة منهجية مهمة هي أنه لا توجد حواجز أكاديمية بين مدرسة العلاقات الإنسانية والمدرسة السلوكية لأن. وان كنت أري أن هناك فــــراغ إما بعدم قناعة باالاراء و النظريات المطروحة سابقا أو بالوصول تماما إلي عدم جدواها مما أدي إلي البحث عن البديل وذالك لا شك فيه ان كل ماسبق اثر بوجه أو بأخر فظهرت المدرســــــة السـلوكيـــــة. تعريف المدرسة الكلاسيكي ة فى الإدارة.
ظهرت المدرسة الكلاسيكية والتي تمثل الرافد الاول من الفكر الاداري في اواخر القرن التاسع عشر وتعتبر نتاج التفاعل. أنشطة شاملة حول المدرسة السلوكية. جاءت رد فعل على قصور المدرسة التقليدية في تناولها العنصر الإنساني وعدم الاهتمام به بالإضافة عن عجزها عن تحقيق الكفاءة العالية وعدم الانسجام بالعمل. المدرسه الكلاسيكية في الادارة.
رغم أن افتراض التعزيز القائم على مبدأ اللذة في اكتساب السلوك يرجع إلى أحقاب تاريخية قديمة إلا أن البداية المعاصرة له أسسها عالم النفس الأمريكي وطسون 1878م 1958م وكل من ثورندايك 1898 وبافلوف 1902 و الذين توصلا إلى اكتشافين مستقلين لنظرية التعزيز و اللذين يعود لهم الفضل في.